ايران (منبع الرافضة)

مديرة المنتدى

اعتبر وزير الخارجية اليهودي أفيغدور ليبرمان أنه في حال حصلت إيران على قنبلة نووية, فإن إسرائيل لن تكون هدفها الأول, مشيراً إلى أن هدفها الأول هو فرض سيطرتها على العالم الإسلامي.
وقال في حديث مع مندوبي الصحف الروسية, نشر أمس, أن الخطوة الأولى لإيران نحو سيطرتها على العالم الإسلامي ستتمثل "في احتلال البحرين أو دبي أو أبو ظبي, ثم السعودية".
ورداً على سؤال بشأن المشكلات التي تواجه منطقة الشرق الأوسط في الوقت الراهن, اعتبر أن المنطقة تشهد تحولاً لا يدري أحد مآله, مضيفاً "بالنسبة للمشكلات يسير في طليعتها العراق, وتتعلق المشكلة الكبرى الثانية بحزب الله الذي وجه إنذارا إلى المحكمة الدولية (الخاصة باغتيال رفيق الحريري), والمشكلة الكبرى الثالثة تتعلق بالسودان الذي قد تسيل فيه حمامات الدم غير المسبوقة".
__________________

إيران تنقل صراعها «النووي» مع الغرب إلى البصرة - زهير الدجيلي
تحليل إخباري :
إيران تنقل صراعها «النووي» مع الغرب إلى البصرة
كتب زهير الدجيلي:
انتقدت اوساط سياسية عراقية تصريحات وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي التي دعا فيها القوات البريطانية الى الانسحاب من مدينة البصرة، معتبرة هذه التصريحات نوعا من التدخل في الشؤون العراقية وكأنه في تصريحاته تلك ينوب عن الحكومة العراقية.

وكان الوزير الايراني قد قال اثناء زيارته الى لبنان ولقائه بوزير الخارجية اللبناني: ان وجود القوات البريطانية في البصرة يتسبب في زعزعة الاستقرار في المدينة وعلى هذه القوات ان تخرج من البصرة.

وقالت مصادر عراقية ان البصرة ليست مدينة ايرانية، حتى بات الوضع الامني فيها يقلق الحكومة الايرانية كما ان وجود هذه القوات وغيرها من القوات المتعددة الجنسيات هو من شأن الحكومة العراقية وبموافقتها وتحت سلطة الامم المتحدة.

وتضيف ان انزعاج ايران من وجود القوات البريطانية سببه اعتقال مجموعات من افراد الاجهزة الامنية الذين اعترف بعض منهم بارتباطهم باجهزة ايرانية و بتنفيذ جرائم اغتيالات وتخريب في المدينة مستفيدين من سيطرة الاحزاب الدينية الموالية لايران على الاجهزة والمؤسسات الحكومية في المدينة بحيث حولوها الى شبه محمية ايرانية.

وجاءت اعتقالات هذه المجموعات بعد تزايد الاغتيالات والتفجيرات التي راح ضحيتها المئات من المواطنين في الاشهر الثلاثة الاخيرة، كما طالت العشرات من الكفاءات العلمية والاكاديمية في المدينة. وفي الشهر الماضي كشف محافظ البصرة الوائلي في بيان له عن ارتباط مجموعة «ثار الله» بايران وأنها «عاثت في المدينة فسادا وتخريبا» كما جاء في بيان المحافظ، وان التحقيقات كشفت ارتباط هذه الجماعات الدينية بايران.

وكان خلاف قد نشأ في وقت سابق بين حكومة البصرة المحلية وبين الحكومة المركزية في بغداد التي اعترضت على قيام المسؤولين المحليين في البصرة بعقد اتفاقات اقتصادية وانشائية مع حكومة طهران دون الرجوع الى الحكومة المركزية في بغداد او اخذ رأيها. مما يعكس نوعا من التمرد على السلطة المركزية والارتباط بالولاء لايران.

وكانت ايران قد اتهمت القوات البريطانية في البصرة بالتعاون مع مدبري الهجمات على منشآت حكومية في مدينة الاهواز في وقت كان فيه الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد في طريقه لزيارة المدينة، وقد اعلنت جبهة تحرير الاهواز مسؤوليتها عن العمليات، لكن السلطات الايرانية، ردت على تلك الهجمات برفع درجة التوتر في مدينة البصرة بالتحريض على تسيير تظاهرات حشدت لها الاحزاب الدينية الموالية لها مطالبة برحيل القوات البريطانية، مما ادى الى مصادمات بين هذه القوات والمتظاهرين في البصرة وميسان. وتصاعد التوتر بقيام البحرية الايرانية باحتجاز زوارق عراقية هي واطقمها من حرس السواحل ظنا منها انها زوارق بريطانية مما زاد التوتر بين طهران وبغداد.

وتعتقد تلك المصادر ان ايران في سياستها ازاء البصرة المجاورة لها تضعف دور الحكومة المركزية في بغداد، كما انها في سياستها هذه تحاول نقل صراعها «النووي» مع الغرب الى البصرة.
__________________

استجابت الاحزاب الدينية والطائفية الحاكمة في العراق لـ"تعليمات" مراجعها في طهران وقم بشرعية تهريب المنتجات النفطية والوقود لكسر حصار"الشيطان الأكبر" على الجمهورية الاسلامية حسب وصف المراجع الدينية الايرانية !

وتعهدت الاحزاب العراقية المدعومة من ايران بتزويد طهران بكل ما تحتاجه واستيراد منتجات باسم العراق وتحويلها الى ايران.

ويقيم المجلس الاعلى الاسلامي برئاسة عمار الحكيم الذي تأسس في ايران أبان حربها مع العراق وحزب الدعوة الاسلامي برئاسة رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي علاقات وثيقة مع ايران.
وتتهم القوات الاميركية فيلق القدس الايراني بدعم المليشيات التي تمارس القتل على الهوية في العراق.
ويثير تنظيم تجارة النفط الخام والمنتجات المكررة العراقية مع إيران قلقاً بين المسؤولين الأميركيين في ظل تهريب ما قيمته مئات ملايين الدولارات من هذه المنتجات النفطية سنوياً عبر مدن البصرة وواسط وميسان وجبال كردستان العراقية، مما يشكل هوة كبيرة في الاستراتيجية الأميركية التي فرضت عقوبات جديدة على طهران.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية عن مسؤول أميركي كبير بشمال العراق رفض الكشف عن هويته، أن ضبط وتنظيم تجارة النفط الخام والمكرر مع إيران أثارت قلق المسؤولين الأميركيين في بغداد الذين يتخوفون من إمكانية تدفق عائدات المبيعات إلى المسؤولين العراقيين لرشوتهم وإفادة إيران التي فرض عليها مؤخراً عقوبات جديدة.
وقال مسؤول حكومي كردي كبير إن المنافع من تجارة وصفها "بالواسعة والضخمة" تذهب إلى حزبين حاكمين في المنطقة وشركات مندمجة، مضيفاً أن مسؤولين وسياسيين في بغداد متورّطون أيضاً.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين كرديين أن تدفق صهاريج النفط إلى إيران متواصل، حيث تدخل مئات الصهاريج تحمل كل منها 266 برميل من النفط الخام والمكرر على الأقل يومياً عبر معبر بنجوين بين العراق وإيران وعبر معبرين حدودين في كردستان العراق.
على صعيد آخر أدارت ايران الانتباه عن تهريب الوقود اليها من العراق بقولها انها تشتري نحو نصف وارداتها من البنزين في يوليو- تموز من تركيا والباقي من بائعين صينيين. وكان كثير من بائعي البنزين توقفوا عن التعامل مع ايران بسبب العقوبات الاميركية على من يوردون الوقود إلى الجمهورية الإسلامية الأمر الذي زاد من التكاليف التي تتحملها ايران لتلبية احتياجاتها من الواردات.
__________________
...والى متى,,,,,,,,,,,,,,,

كبير الشخصية

» نماذج من تلاوة الشيعة الرافضة للقرآن - اللهم لا شماتة
» بس في ايران ^_*
» اسرائيل ستقصف ايران .. قريبا
» تعامل ايران مع المحتجين [صور مرعبة]
» ايران واسرائيل وورقة الطائفية

ايران (منبع الرافضة)

منتديات قلب الرافدين

الاقسام الاكثر نشاطا

منتدى القنوات الفضائية والستلايت

أخـــرى