Admin مديرة المنتدى
| موضوع: الاستفزاز الشيعي للبشرية الثلاثاء يناير 25, 2011 8:09 am | |
| صباح/مساء الخيرات على الجميعكنت اتصفح صفحات الويب وقرأت هذي القصة وقد مر علينا الكثير الكثير منها على المسكين العراقي الذي يعيش في العراق بعد الاحتلالاليكم القصة تخيل ان احد جيرانك "الاعزاء" له اثنى عشر شقيقا, وان جميع اشقاءه قد توفوا او قتلوا بحيث توفى كل واحد منهم في شهر من اشهر السنة, وتخيل ان جارك "العزيز" هذا يحب اخوانه كثيرا بحيث انه يحيي في كل عام ذكرى وفاة اخوته, لذلك فهو يقيم في بيته كل شهر "مأتما" وعزاءا بمناسبة "حولانية" احد اخوته الاعزاء,وحيث انه يحب اخوته كثيرا لذلك فانه يبالغ في مظاهر الحزن عليهم, فيضع مكبرات الصوت "ثلاثية الابعاد" على سطح منزله,وينصب خيمة كبيرة في وسط الشارع يغلق بها الشارع ذهابا وايابا , ثم يحضر "الملايات" و"الرواديد"وبعض "السادة" ليحيوا ليلية العزاء بالنياح والعويل واللطم, ولان هذا الجار "العزيز" يحب اخوته كما قلنا فانه سوف ينصب طوابير اللطم والزحف والتطبير من بداية الشارع الى نهايته, ومن الفجر حتى طلوع الفجر التالي!!.
الان تخيل ان هذا الجار هو جارك الملاصق لبيتك, وان ابنك الذي انفقت عليه "دم" قلبك لديه هذا الشهر امتحانات السادس "بكلوريا" , وتخيل ان والدتك العجوز المريضة جدا بحاجة الى الهدوء لان الطبيب الذي اجرى لها عملية في الاذن الوسطى امركم بتوفير اقصى مستويات الهدوء والراحة بعيدا عن أي ضوضاء. ثم تخيل انك راجع الساعة السابعة مساءا من عملك الى البيت بعد عناء الطريق وانك "ماشي على رجليك " ثلاث ساعات بسبب السيطرات الامنية ومواكب المسؤولين حتى تصل الى بيتك وانت "مهدود الحيل", فتفاجيء بان جارك العزيز قد نصب ماتمه "الشهري" في باب بيتك وان اليوم "دك ولطم"" للصبح!!.
ثم تخيل فوق كل هذا وذاك, ان الماتم الذي يقيمه اليوم جارك العزيز هو في ذكرى مقتل شقيقه الاصغر الذي قتل في نزاع عشائري على يد شخص يحمل نفس اسم والدك الذي توفي قبل شهرين, وان احد الرواديد كان يلعن اسم ابوك كل خمس دقائق با"احلى" انواع اللعن ويكيله كل خمس دقائق "ارقى" انواع السباب والشتائم, وفوق هذا وذاك فان جارك "العزيز" كان قد علق على باب خيمة العزاء لافتة كبيرة تقول "اللهم العن فلان ابن فلان ", وان "فلان ابن فلان " لسوء حظك كان مطابقا لاسم والدك وجدك "العزيزين" على قلبك كثيرا!!!.
بعد كل هذا تخيل ان كل هذا الذي ذكر في الاعلى كان في شهر تموز الحار جدا وان الكهرباء مقطوعة كالعادة وان المولدة الاهلية التي "تسحب" منها "واير" متعطلة ذاك اليوم, وان مولدة البيت "ما بيهة بانزين" وان هنالك ازمة بانزين بحيث ان سعر اللتر الواحد اصبح بخمسة دولارات ورغم ذلك فانه غير متوفر!!.
الان قل لي بربك ماذا سيكون حالك مع هذا الجار العزيز؟, كم مرة سوف تلعن جارك هذا وتسبه وتسب اخوانه الاموات قبل الاحياء؟, وكم مرة سوف تلعن حظك العاثر الذي جعل مثل هذا الجار "الهمجي" جارا لك؟, وكم مرة سوف تتمنى اليوم الذي يزيحه الله من قربك او يزيحك من قربه ؟؟,وكم مرة بصقت في وجهه من خلف الشباك لانك جبان ولا تستطيع ان تسمعه رأيك فيه بصراحة؟, وكم مرة هاج عليه بعض الجيران "الغير جبناء" وتصارعوا معه و اسمعوه سيء الكلام وابذءه لكن دون جدوى؟؟, وكم مرة اشتكيت هذا الجار السيء عند من تظن انه قادر على اقناعه بان ما يقوم به هو مجرد خرافات وازعاج للاحياء قبل الاموات وان التعبير عن حبنا للاموات لا يكون بهذا الشكل الهمجي؟؟, وكم مرة اسمعت جارك العزيز قول الرسول صلى الله عليه وسلم بان الاسلام يقول" حب لاخيك ما تحب لنفسك " فرد عليك بانه لا يؤمن بما يقوله "الوهابية"!!, وكم مرة ارسلت رسالة الى السيستاني تساله عن رايه في التطبير فاعطاك السيستاني وموقعه الموقر "الاذن الطرشة" وغلس على السؤال؟!!( يبدو ان موقع السيستاني الرسمي يتجنب الاجابة عن الاسئلة التي من هذا النوع والتي تحرج "المذهب" لذلك لن تجدوا للسيستاني رايا بالتطبير او غيرها من شعائر الشيعة التي تحسب عليهم !!), وكم مرة اشتكيت عند جمعيات حقوق الانسان وزودتهم بشرائط مصورة لعمليات التطبير التي يقوم بها جارك باعتبارها اعمال منافية لقوانين حقوق الانسان ؟؟, وكم مرة قدمت شكوى الى جمعية الرفق بالحلو لان مناظر اللطم التي يقوم بها جارك واصحابه تخدش كرامة الحلو قبل الانسان ؟؟, وكم مرة قدمت شكوى الى جمعيات الحفاظ على البيئة لان ضوضاء اللطم وصوت"باسم الكربلائي" قد لوث البيئة صوتيا اثرت حتى على طبقة الاوزون خصوصا عندما يستمر نواحه من الصباح الى الصباح؟!!!!.
تخيل ان كل هذه المحاولات قد باءت بالفشل في سبيل اقناع جارك"العزيز" ليس بعدم اقامة تلك "الطقوس" الهمجية, وانما فقط لخفض صوت مكبرات الصوت التي تمنعك حتى من التنفس بشكل طبيعي!,وانه كلما راى تذمرك مما يقوم به بالغ هو في ايذاءك, والان قل لي كم مرة حاولت "الانتحار" بعد ان ايقنت بانك لن تستطيع بيع بيتك حتى "ببلاش" لانه لا يوجد "حلو" يستطيع الاقامة في بيت يكون جاره مثل جارك "العزيز" هذا؟؟؟؟ .
قصة اخرى لكن من الواقع!:
كان بالقرب من بيتنا مسجدا,وكان ذاك المسجد يفتح مكبرات الصوت قبيل اذان الفجر ويبدا بقراءة القران لمدة لا تتجاوز الخمس دقائق قبل الاذان كما يفعل اغلب مساجد العراق قديما وربما حاليا , كان احد جيراني الاعزاء من الشيعة الموالين لاهل البيت يتذمر كثيرا من تصرف ذلك المسجد, وكان يسب ويشتم بجرأة غير معتادة اصحاب ذلك المسجد لانهم يقلقون منامه ويزعجون ليله خصوصا في الصيف حيث كان ينام على "السطح" بسبب القطع المبرمج للكهرباء!!,وللامانة, فقد كنت اوافقه الراي, فليس من الحكمة ولا من الاسلام ان نزعج راحة الناس بحجة قراءة القران, فمحمد صلى الله عليه وسلم يقول ," لا ضرر ولا ضرار",بل انه في حديث صحيح قال " لا يشوش قارئكم على مصليكم", بمعنى اخر اذا كان هنالك من يقرأ القران وكان هنالك من يصلي قربه, فيجب على قارئ القران ان يخفض صوته حتى لا يشوش على المصلي, لان الصلاة اعظم من قراءة القران, ولان النبي –حسبما اظن- اراد ان لا يتمادى الناس في رفع صوتهم بقراءة القران فيشوشون على المصلين بل وعلى الناس ايضا مثلما يفعلون اليوم,فليس كل الناس يحبون سماع القران في كل وقت,وليس من الحكمة ان نجبرهم على سماعه في اوقات غير مناسبة فنضطرهم الى ان يكرهوا القران بدلا من ان يتعضوا به, ولهذا وما زلت انتقد المساجد التي تذيع القران بمكبرات الصوت في اوقات غير مناسبة ,ولهذا كنت اول من رحب بفكرة خفض اصوات مكبرات الصوت في مساجد السعودية استعدادا لالغاء مكبرات الصوت من المساجد نهائيا , ولهذا تعاطفت مع جاري ذاك عندما انتقد سلوك ذالك المسجد.
الغريب في الامر, ان جاري العزيز هذا والذي كان وجميع اهله من البعثيين الاصلاء(!!),بمجرد ان سقط نظام البعث واحتل جنود الصليب بغداد واستوطن الشيطان الاكبر ارض العباس والحسين,كان جاري هذا اول من قام بنصب مكبرات الصوت فوق بيته احياءا لذكرى اربعينية الحسين بعد الاحتلال الامريكي للعراق, ثم قام بوضع اكبر "رايات" في العالم على سطح منزله والتي من كبرها تغطي حتى البيوت القريبة (ولا ابالغ في الامر فقد كانت الرايات التي يعلقها ابعادها 10* 15 متر وقد سئلت الاهل ان كان ما زال يعلقها هذه الايام فاجابوا بنعم!!),وانه قام باقتراض رواديد ولطامة من مناطق شيعية اخرى لاجل احياء طقوس اللطم والتطبير لان المنطقة لم تكن تحوي على ما يكفي من اللطامة,ولانه كان يحب الحسين كثيرا, لذلك فقد كانت مراسيم اللطم والسباية والنياحة تستمر اسبوعا كاملا صباح مساء,وحيث انه كان يريد ان يصل صوت النياحة وطرقعات ضرب الصدور الى عنان السماء , فقد كان يستخدم احدث واكبر انواع "السماعات" واكثرها قدرة على رفع الصوت حتى كنت من شدة صوتها اشعر بان جدران البيت سوف تتصدع قبل ان يتصدع راسي وانا ارى ولا اسمع امراة جاري تقف بالشارع وهي تصرخ وتلطم ليس على الحسين وانما على ابنها طالب السادس الاعدادي الذي يريد ان يقراء دروسه فلا يستطيع!!.
عموما, بعد فترة التقيت بجاري "العزيز" ذاك وابديت تذمري مما يقوم به وذكرته بما كان يقوله عن ذالك المسجد وانتقاده لقراءة القران بمكبرات الصوت ,فما كان منه الا ان قال لي "حبيبي, احنا كل دمعة من عدنا على الحسين تسوة الدنيا وما بيها", شنو الرباط؟!, الله اعلم!!!. قصة اخرى
[size=21]سُئل احد الشيعة يوما من الذين يحيون مراسم عاشوراء : - هل تحب ان يحي الله الحسين بيننا اليوم؟,
فاجاب ذلك الشيعي: بالطبع لا.
فاندهش السائل وقال: لماذا؟؟,
قال ذلك الشيعي: اذا كان الله سيحيي الحسين فبرأس من سناكل التمن والقيمة في عاشوراء القادم ؟؟!.
يقول الشيعة ان "كل يوم عاشوراء وان كل ارض كربلاء",
واستنادا الى هذه المقولة فانهم برروا لانفسهم استباحة كل شيء يمكن ان لا يكون "عاشورائيا" ,واحتلال اي ارض لا تكون "كربلائية"(رغم انهم بعد ايام سيحتفلون بفرحة الزهرة او ولادة الحسين او الميري كرسيميس مال المهدي !!),
واستنادا الى هذا الشعار ايضا قام الشيعة بالكثير من الجرائم بحق اهل السنة بل وبحق ابناء حتى الاديان الاخرى بحجة انهم لا يراعون احزان الشيعة في عاشوراء!, وقد قصصنا لكم سابقا كيف قام الشيعة باعتقال احد الاشخاص من اهل السنة لا لشيء سوى لانه تزوج في "عاشوراء"(حيث يحرم الشيعة الزواج في عاشوراء!)!!,
وقبل سنتين ايضا اندلعت احداث عنف مسلحة بين الشيعة والمسيحيين في ناحية "برطلة", بعد ان قام الشيعة هناك بالاعتداء على كنائس وبيوت المسيحيين في تلك الناحية بحجة احتفالهم باعياد الميلاد المسيحية دون مراعاة لمشاعر "الشيعة" الحزانى على الحسين!!,حيث توافقت في تلك السنة اعياد المسيحيين براس السنة مع لطميات الشيعة في عاشوراء, مما ادى بالشيعة الذين ليس لهم اي تواجد هنالك في تلك القرية, بل ورغم انهم اقلية صغيرة جدا في عموم محافظة نينوى,قاموا بالاستعانة بقوات من الشرطة والحرس الوطني للهجوم علىالمسيحيين وتخريب احتفالاتهم, حتى انتهى الصراع بان وقع الشيعة ( قيادات من مليشيات الصدر والحكيم) والمسيحيين معاهدة اجبرت المسيحيين على احترام احزان الشيعة !!
(يقال ان سبب اندلاع الاشتباكات هو قيام احد عناصر حماية الكنائس وهو من الشبك الشيعة بالدخول الى احدى الكنائس وتعليق صور للحسين والعباس في باحة الكنيسة,وحين قدم احد اعضاء الكنيسة قام بتمزيق تلك الصورة مما ادى الى اعتراض الشيعة على تمزيقه لتلك الصورة,وقد فضح تسجيل مصور من داخل تلك الكنيسة هوية ذلك الشرطي وفعلته!!).
قبل اربعين يوما ,
وتحديدا في العاشر من محرم في الشهر الماضي,اعترض الشيعة بشدة على قيام قناة تسمى بقناة "الجامعة" تابعة لوزارة التعليم العالي ومختصة بالتعليم عندما كان "العجيلي" وزيرا لها,حين قامت تلك القناة ببث برامجها الاعتيادية دون ان تبث شيئا من "اللطميات" و"النواح" الذي يقوم به الشيعة في مثل تلك الايام, حيث وصل الاعتراض على تلك القناة (التي اول مرة اسمع باسمها!!) ان قام وكيل السيستاني وخطباء الجمع الشيعة بالمطالبة بمعاقبة وزير التعليم السابق والعاملين على تلك القناة لانها بثت "الاغاني" في ايام الحزن الشيعي حتى وصل بهم الحال ان يطالبوا بان يكون وزير التعليم العالي "شيعيا" فقط من اجل "تاميم" تلك القناة من ايدي "النواصب"!!.
نفهم من هذا بان الشيعة "الحزانى" على الحسين, والذين يستمر حزنهم و"عاشورائهم" من العاشر من محرم وحتى العشرين من صفر, والذين يتمسكون بلبس السواد واطالة اللحى واذاعة اللطميات والنياحة في كل مكان واوان, وخطب المعزة "احمد الوائلي" تصدح في كل "تكسي" و"كوستر" و"جنبر",والذين يصل الحال بهم بان يحرموا على انفسهم التقرب من زوجاتهم طيلة هذه الاربعين يوما مما يجعل نسائهن يبحثن عن سداد حاجتهن في غيرهم ( لقد وضع الاسلام "الهجر" كاحد اساليب عقوبة المراة الناشز,حيث يمتنع الرجل عن مقاربة المراة كجزء من العقوبة ,ويقال ان المراة لا تصبر على هجر الرجل اكثر من ثلاثين يوما,ورغم ذلك فان الجماعة "يعاقبونهن" اربعين يوما بدون ذنب ثم يريدون منهن ان لا يذهبن لزيارة الكاظم وعباءاتهن "بالمقلوب" !!), والذي بلغ بهم الحزن على الحسين في هذه الايام ان يعتقلوا بل ويثقبوا بالدريلات كل من يخالف او يكسر ذلك الحزن خصوصا اذا كان من "اخوانهم" اهل السنة!,
نفهم من هذا انهم لم ولن يكسروا ذلك الحزن او يظهروا شيئا من الفرح الذي يمكن ان يخالف مظاهر الحزن والسواد التي تغلب عليهم قالبا و"قلبا"!.
لكننا بالامس,
وفي ليلة اربعين الحسين التي يصل فيها الحزن الشيعي على الحسين ذروته التي لا يصل اليها حتى في العاشر من محرم , وحيث تصادف ان يلعب في تلك الليلة الفريق العراقي لكرة القدم مع الفريق الكوري , وجدنا ان العراقيين وفي مقدمتهم الشيعة "الحزانى" على الحسين يتركون لطمياتهم وسوادهم وحزنهم "العاشورائي" على الحسين,بل ويتركون الرواديد يلطمون لوحدهم في الحسينيات دون لطامة ويهرعون لمشاهدة المباراة دون اي اعتبار لراس الحسين ولا لباسم الكربلائي ولا حتى للهريسة وجدور التمن والقيمة التي تركت ليطفيء برد الشتاء نارها دون وجود من يسعرها !!!.
ثم حدثت "الصاعقة" بعد ذلك
عندما انتهت المباراة بفوز الفريق العراقي حيث هب الشيعة "العاشورائيين" الى رشاشاتهم وبنادقهم واصبحوا يطلقون الرصاص في الهواء ابتهاجا بذلك الفوز واصوات الصفير والتصفيق تعلوا على اصوات "باسم الكربلائي" "احمد الوائلي" بل وحتى على صوت "السيستاني" ان كان له صوتا او حتى حفيفا!!,
واما الزينبيات من صويحبات مناف الناجي ورعايا الحوزة النسوية فكن في مقدمة صفوف "المهلهلات" بفوز الفريق العراقي ناسيات متناسيات راس الحسين وسباية الزهرة تاركات "الملية" تردح لوحدها بـ"اويلاه يا يمة حو" دون ان تجد من يردد ورائها "يبوووووه"!!,
حتى طافت مواكب "العرس" الجماهيري تلك مختلف شوارع بغداد واصوات الزعيق والنعيق تعج بهم ,وكان اجمل تلك المشاهد "كوميدية"هي حين كانت تمر سيارات المحتفلين تحت لافتات كبار كتب عليها "كل يوم عاشوراء وكل ارض كرة بلاء"!!,
علما ان احدهم ابلغني بان اول من اطلق الرصاص هم عناصر الحرس الوطني بعد فوز الفريق العراقي على الفريق الاماراتي في المباراة السابقة ,وان اطلاق الرصاص جاء باوامر من المالكي شخصيا!!!.
فهل رايتم كم هم منافقون هؤلاء الشيعة عندما يقتلون الناس بحجة عدم احترام محازن الشيعة ثم يهبون هم للاحتفال من اجل مبارات بكرة القدم؟؟,
وهل رايتم كم هم كذابون بادعائهم الحزن على الحسين وهم على استعداد للرقص والتطبيل لمناسبة كهذه؟؟,
وهل رايتم كم هو رخيص راس الحسين عند الشيعة عندما يبيعونه بمبارة لكرة قدم (ويا ليتها كانت مباراة نهائية!!) ؟؟,
فهل تظنون بعد الان ان الشيعة الذين يبيعون راس الحسين ميتا بمبارة لكرة القدم سيحفظون للحسين راسه حيا لو عرض عليهم شيء من متع الدنيا ؟؟؟, الرجاء اعطاء تعليق بهذا الشأن | |
|
&جوري& كبير الشخصية
| موضوع: رد: الاستفزاز الشيعي للبشرية الأربعاء يناير 26, 2011 3:01 am | |
| والله كلامك صح وراي انا شخصيا ان لو بحترمون انفسهم ويقدون بيوتهم لو صدام ما صار كل هذا مشكورة يا مديرة وصح لسانك | |
|